معجم البلدان/الجزء الثاني
페이지 정보
작성자 Aisha Whitten 작성일 25-01-21 21:52 조회 6 댓글 0본문
طريق البلدى وهي الخامسة عن ابن خليع قرأ بها أبو اليمن الكندي على الخطيب المحولي وقرأ بها على أبي العباس أحمد بن الفتح الموصلي وقرأ بها على الشيخ الصالح نذير بن علي بن عبيد الله البلدي. طريق أبي العباس بن نفيس وهي الثانية عنه من سبع طرق من التجريد قرأ بها ابن الفحام عليه ومن الكافي قرأ بها ابن شريح عليه ومن روضة المعدل قرأ بها الشريف موسى المعدل عليه ومن الإعلان من ثلاث طرق قرأ بها الصفراوي على عبد المنعم بن يحيى الخلوف وقرأ بها على أبيه وقرأ بها على أبي الحسين الخشاب وعبد القادر الصدفي وأبي الحسن محمد بن أبي داود الفارسي وقرأ الثلاثة على ابن نفيس ومن الكامل قرأ بها الهذلي عليه. بسر: بالضم. اسم قرية من أعمال حوران من أراضي دمشق بموضع يقال له اللحا وهو صعب المسلك إلى جنب زرة التي تسميها العامة زرع ويقال: إن بهذه القرية قبر اليسع النبي عليه السلام، وينسب إليها أبو عبيد محمد بن حسان البسري الحساني الزاهد له كلام في الطريقة وكرامات حدث عن سعيد بن منصور الخراساني وعبد الغفار بن نجيح وآدم بن أبي إياس وأبي صفوان القاسم بن يزيد بن عوانة الكلابي وذكر ابن نافع الأرسوفي وعمرو بن عبد الله بن صفوان والد أبي زرعة وذكر غير ه وروى عنه إبراهيم بن عبد الرحمن بن عبد الملك بن مروان الدمشقي ومحمد بن عثمان الأذرعي وأبو بكر محمد بن عمار الأسدي وأبو زرعة عبد الرحمن بن واصل الحاجب وابناه عبيد ونجيب وغيرهم.
قال: سمعت حسان بن علوان البيستي يقول: كنت أنا وجماعة من بني عمي في مسجد بيست ننتظر الصلاة فدخل أعرابي وتوجه إلى القبلة وكبر ثم قال: قل هو الله أحد قاعد على الرصد مثل الأسد لا يفوته أحد الله أكبر وركع وسجد ثم قام فقال مثل مقالته الأولى وسلم فقلت يا أخا العرب الذي قرأته ليس بقرآن وهذه صلاة لا يقبلها الله. ورجل صفعان. فصع: الفصع من قولك: فَصَّع تفصيعاً: يكنّى به عن ريح سَوْء وفسوة لا غير. والمعصوب: الجائع، في لغة هذيل، الذي كادت أمعاؤه تيبس وهو يَعْصِبُ عُصُوباً فهو عاصب أيضاً، يقال: لأنه عَصَبَ بطنه بحجر من الجوع. فأمّا في الفرائض فكلّ من لم يكن له فريضة مسماة فهو عَصَبَة، يأخذ ما بقي من الفرائض، ومنه اشتقت العصبيّة. ويقال في سنة المحل إذا احمرّ الأُفْقُ، واغبرّ العُمْقُ: عَصَبَ الأُفْق يعصب فهو عاصب، أي: محمر. عفص: والمعصفات لا يزلن هدّجا العَفْص: حمل شجرة تحمل سنة عَفْصاً وسنة بلّوطاً. وتوفي ابن حبش سنة ثلاث وسيعين وثلثمائة وكان ثقةً ضابطا قال الداني متقدم في علم القراءات مشهور بالإتقان ثقة مأمون. طريق ابن الموفق وهي الرابعة عن الرملي من الكامل قرأ بها الهذلي على أبي القاسم عبد الله بن محمد العطار وقرأ بها على أبي الحسن عن بن محمد بن عبد الله الاصبهاني الزاهد وقرأ بها على أبي يعقوب يوسف بن بشر بن آدم بن الموفق الضرير وقرأ بها ابن الموفق والقباب والشذائي وزيد على أبي بكر محمد بن أحمد الرملي الدجواني فهذه ثلاث عشرة طريقا للرملى.
وقرأ الباقون بهمزة وصل على الخبر فتسقط وصلا وتحذف ياء الصلة في الهاء قبلها لالتقاء الساكنين. ولقد أحسن من قال إن حذف الألف من ذلك تنبيه على أن اتباع الخط ليس بواجب يعني على حدته، بل ولا جائز ولا بد من الركنين الأخيرين: وهما العربية وصحة الرواية وقد فقدا في ذلك فامتنع جوازه. قال ابن كيسان: قط وعوض حرفان مبنيان على الضم، قط لما مضى من الزمان وعوض لما يستقبل، تقول: ما رأَيته قطّ يا فتى، ولا أُكلمك عوض يا فتى؛ وأَنشد الأَعشى، رحمه اللّه تعالى: رضِيعَيْ لِبانٍ ثَدْيَ أُمٍّ تَحالَفا بأَسْحَمَ داجٍ، عَوْضَ لا نَتَفرَّقُ أَي لا نتفرق أَبدأً، وقيل: هو بمعنى قَسَم. والعَصَبَةُ: وَرَثَةُ الرّجل عن كلالة من غير وَلَد ولا والد. خلد الماء: وله العديد من الأسماء الأخرى، مثل خلد الماء، أو خلد الماء، أو خلد الماء، أو خلد الماء ذو منقار البط. والأصْناعُ: جمع الصِّنْع وهو مثل الصَّنَّاع أيضاً: خشب يتخذ لمستنقع الماء. والحياءُ: التوبَة والحِشْمَة، وقد حَيِيَ منه حَياءً واستَحْيا واسْتَحَى، حذفوا الياء الأَخيرة كراهية التقاء الياءَينِ، والأَخيرتان تَتَعَدَّيانِ بحرف وبغير حرف، يقولون: استَحْيا منك واستَحْياكَ، واسْتَحَى منك واستحاك؛ قال ابن بري: شاهد الحياء بمعنى الاستحياء قول جرير: لولا الحَياءُ لَعَادني اسْتِعْبارُ، ولَزُرْتُ قَبرَكِ، والحبيبُ يُزارُ وروي عن النبي، ﷺ، أَنه قال: الحَياءُ شُعْبةٌ من الإيمان؛ قال بعضهم: كيف جعَل الحياءَ وهو غَرِيزةٌ شُعْبةً من الإيمان وهو اكتساب؟
قال أبو عبد الله: هو بالضاد والباء، وكذلك البيت، ولم يشك فيه، وقال: هو مأخوذ من البضع، وهو الشقّ، كأن هذا البحر شقة شُقّتْ من البحر الأعظم. طبسون: نوع من الحيوان بحرف الكافات القاطنة في البرية ويتميز بصغر حجمه. وقد يمكن أن تقوم نصب الرخامة بجهة أخرى وذلك بأن تعرف الارتفاع الذي لا ميل لسمته على الجهة التي شرحت لك في صدر الكتاب ثم ترصد الارتفاع حتى إذا صار على قدر الارتفاع الذي عملت عليه أدرت الرخامة حتى يقع ظل الموري على خط ما بين المشرق والمغرب وإذا استوى ذلك فقد استوى نصب الرخامة بعد أن يكون وجهها موزوناً غير مائل. وتقول: بُرْدُ عَصْبٍ: مضاف إليه لا يجمع، وربما اكتفوا فقالوا: عليه العَصْب، لأن البُرْد عرف بذلك الاسم. والعُصبة من الرجال: عشرة، لا يُقال لأقلّ منه. ع ص ف، ع ف ص، ص ف ع، مستعملات ص ع ف، ف ع ص مهملان عصف: العَصْفُ: ما على ساق الزّرع من الورق الذي يبس فتفتّت. وقال عرّام: هو أن تؤخذ رؤوس الزرع قبل أن تُسَنْبِلَ فتعلفه الدّوابُّ، ويترك الزّرع حتى ينشو، أو يكتنز، فيكون أقوى له وأكثر لنُزْله، وأنكر ما سواه. وسَجُحاً: مستوية. وروى عرّام: سُرُحاً. قال أبو ليلى: هو عندنا دقاق التبن الذي إذا ذّري البيدر صار مع الريح كأنْه غبار.
In case you cherished this post along with you would like to get more info with regards to حيوان بحرف ال ع kindly stop by our own webpage.
댓글목록 0
등록된 댓글이 없습니다.